ائتلاف العراقية الحرة يقوده مسخ وترسم سياسته سعلوة
بقلم / بكر الجبوري
17/7/2013
في خضم الصراعات والتجاذب السياسي الذي أصبحت الأحزاب والقوائم السياسية مشاريع لغرض الربح الوفير بالطرق الغير شرعية من خلال التسلق على أكتاف الوطنين الطامحين في تغير الواقع السياسي في العراق واستغلالهم .
سنتطرق في هذا الموضوع عن ائتلاف العراقية الحرة أو بالأصح ائتلاف السراق الحرامية .
في يوم من ألأيام انفلقت قائمة سياسية ظهرت على الساحة العراقية تحمل اسم العراقية الحرة وهي شرذمة من القائمة العراقية يقودها كائن جديد ذو تركيبة غريبة يحمل من
الملامح التي تمكنه أن يجتذب الأقطاب التي على شاكلته هذا النائب صاحب أجمل وجه في البرلمان العراقي النائب قتيبة الجبوري تدحرج هذا الكائن المسخ من القائمة العراقية إلى أن وجد السعلوة التي سبقته في التدحرج من نفس القائمة وهي النائبة عالية نصيف وهي غنية عن التعريف في ملامحها الممسوخة التي لا تختلف عن ملامح زميلها في القائمة وقائدها حيث تمتع هذان الشخصان في فن التملق لرئيس السلطة في العراق ومساندته في التأمر على الشركاء الوطنين ولم يتوانى هذان الثنائي من استغلال علاقتهم في مختار العصر والفوضى العارمة في العملية السياسية لأثارت ملفات فساد في وزارات وهيئات ومؤسسات وذلك لابتزازهم لغرض حصولهم على المكاسب والمساومة على تلك الملفات وكذلك مارست تلك النائبة سعلوة مختار العصر التهديد للخصوم والتصفيات للمعارضين لسياسة مختار العصر وإسكات صوت أصحاب الحق من كتاب وإعلاميين .
وكان أخر مطاف هذه النائبة السعلوة عالية نصيف والكائن المسخ قتيبة بتكوين ائتلاف منغولي يحمل اسم العراقية الحرة واتخاذ مقر لها في منطقة الحارثية وعملت فيه على استدراج واستنزاف الأحزاب الجديدة والمرشحين الذين تم إيهامهم بالمشروع الوطني الذين خاضوا غمار الانتخابات للحكومات المحلية ولم يكن لهم لا حول ولا قوة أمام هذه ( السعلوة عالية ) وهذا ( المسخ قتيبة ) الذين لم يتورع في سرقة أصوات شركائهم من المرشحين وعدم الوفاء لهم بالعهود والتعهدات وسرقة أجور الدعاية الانتخابية وسرقة أجور ( وكلائهم المراقبين للانتخابات ) التي عادة تكافئهم كياناتهم ...كل وكلاء الكيانات استلم مكافئاتهم الا هذا الكيان المنغولي في تكوينه ائتلاف العراقية الحرة سرق جهد مرشحيه وأصواتهم وكذلك سرقت أجور المراقبين لكيانهم في الانتخابات .
حيث سيواجه في الأيام القادمة هذا الكيان المنغولي التكوين ائتلاف العراقية الحرة وقادته الكائنين قتيبه وعاليه شكاوى رفعت ضدهم من قبل المتضررين لقاضي التحقيق من 17 مرشح وأكثر من 315 مراقب كيان لسرقه أجورهم وعدم الوفاء معهم .
أتساءل أذا كان هذا الكيان السياسي لم يفي مع شركائه ومرشحيه وسرقة جهودهم وأموالهم هل يمكن أن نستأمن هؤلاء الشياطين السراق على شعبهم وأموال بلادهم ؟
هذه النائبه عالية نصيف تدعي الوطنية وهي تمارس الاحتيال على من يعمل معها و لها سجل حافل في الفساد في زمن النظام السابق ولديها حكم جنائي لقيامها التزوير والتلاعب في تسجيل العقارات والاحتيال على المواطنين فهل تصلح أن تكون ممثلة للشعب .
أذا تصح عليها المقولة القائلة من شب على شئ شاب عليه ؟
بقلم / بكر الجبوري
17/7/2013
في خضم الصراعات والتجاذب السياسي الذي أصبحت الأحزاب والقوائم السياسية مشاريع لغرض الربح الوفير بالطرق الغير شرعية من خلال التسلق على أكتاف الوطنين الطامحين في تغير الواقع السياسي في العراق واستغلالهم .
سنتطرق في هذا الموضوع عن ائتلاف العراقية الحرة أو بالأصح ائتلاف السراق الحرامية .
في يوم من ألأيام انفلقت قائمة سياسية ظهرت على الساحة العراقية تحمل اسم العراقية الحرة وهي شرذمة من القائمة العراقية يقودها كائن جديد ذو تركيبة غريبة يحمل من
الملامح التي تمكنه أن يجتذب الأقطاب التي على شاكلته هذا النائب صاحب أجمل وجه في البرلمان العراقي النائب قتيبة الجبوري تدحرج هذا الكائن المسخ من القائمة العراقية إلى أن وجد السعلوة التي سبقته في التدحرج من نفس القائمة وهي النائبة عالية نصيف وهي غنية عن التعريف في ملامحها الممسوخة التي لا تختلف عن ملامح زميلها في القائمة وقائدها حيث تمتع هذان الشخصان في فن التملق لرئيس السلطة في العراق ومساندته في التأمر على الشركاء الوطنين ولم يتوانى هذان الثنائي من استغلال علاقتهم في مختار العصر والفوضى العارمة في العملية السياسية لأثارت ملفات فساد في وزارات وهيئات ومؤسسات وذلك لابتزازهم لغرض حصولهم على المكاسب والمساومة على تلك الملفات وكذلك مارست تلك النائبة سعلوة مختار العصر التهديد للخصوم والتصفيات للمعارضين لسياسة مختار العصر وإسكات صوت أصحاب الحق من كتاب وإعلاميين .
وكان أخر مطاف هذه النائبة السعلوة عالية نصيف والكائن المسخ قتيبة بتكوين ائتلاف منغولي يحمل اسم العراقية الحرة واتخاذ مقر لها في منطقة الحارثية وعملت فيه على استدراج واستنزاف الأحزاب الجديدة والمرشحين الذين تم إيهامهم بالمشروع الوطني الذين خاضوا غمار الانتخابات للحكومات المحلية ولم يكن لهم لا حول ولا قوة أمام هذه ( السعلوة عالية ) وهذا ( المسخ قتيبة ) الذين لم يتورع في سرقة أصوات شركائهم من المرشحين وعدم الوفاء لهم بالعهود والتعهدات وسرقة أجور الدعاية الانتخابية وسرقة أجور ( وكلائهم المراقبين للانتخابات ) التي عادة تكافئهم كياناتهم ...كل وكلاء الكيانات استلم مكافئاتهم الا هذا الكيان المنغولي في تكوينه ائتلاف العراقية الحرة سرق جهد مرشحيه وأصواتهم وكذلك سرقت أجور المراقبين لكيانهم في الانتخابات .
حيث سيواجه في الأيام القادمة هذا الكيان المنغولي التكوين ائتلاف العراقية الحرة وقادته الكائنين قتيبه وعاليه شكاوى رفعت ضدهم من قبل المتضررين لقاضي التحقيق من 17 مرشح وأكثر من 315 مراقب كيان لسرقه أجورهم وعدم الوفاء معهم .
أتساءل أذا كان هذا الكيان السياسي لم يفي مع شركائه ومرشحيه وسرقة جهودهم وأموالهم هل يمكن أن نستأمن هؤلاء الشياطين السراق على شعبهم وأموال بلادهم ؟
هذه النائبه عالية نصيف تدعي الوطنية وهي تمارس الاحتيال على من يعمل معها و لها سجل حافل في الفساد في زمن النظام السابق ولديها حكم جنائي لقيامها التزوير والتلاعب في تسجيل العقارات والاحتيال على المواطنين فهل تصلح أن تكون ممثلة للشعب .
أذا تصح عليها المقولة القائلة من شب على شئ شاب عليه ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق